ظهير و الكوكب دائما و أبدا ..لماذا يتواصل هذا الإرتباط بدون نتائج??

0

حسن بن عبد الله / صوت الأحرار

في الصعود،  و في السقوط،  في الهزيمة،  و في الإنتصار،  في فترة المشاكل المالية،  ، قبل إنطلاق الموسم،  وفي نهاية الموسم ،  منذ أكثر من 20 سنة و بدون إنقطاع  ،يوسف ظهير في كل الندوات وفي كل القرارات،  هو من يجيب عن جميع الأسئلة،  وهو من يسهر على  توقيعات اللاعبين و بإختصار فإنه هو الكوكب و الكوكب هي ظهير .

التعلق و الإٍرتباط المستميت الذي يواصله يوسف ظهير مع فريق الكوكب المراكشي، بات اليوم موضوع  نقاشات وملاحظات في أوساط مشجعي ومحبي الكوكب المراكشي، إذ يجد الكوكب المراكشي اليوم نفسه مقترنا بإسم يوسف ظهير، في الصباح وفي المساء، في الصيف، كما في الشتاء،  في جميع الأوقات،  في القسم الإحترافي الأول،  وفي القسم الإحترافي  الثاني ، وحتى في قسم الهواة،   كان إسم ظهير على لسان الجميع .

إقتران إسم الكوكب المراكشي بإسم يوسف ظهير دون غيره ، يضع جميع المراكشيين اليوم في وضع مقلق،  لأن فريق الكوكب المراكشي لا يزال لحدود اليوم و منذ 27 سنة يبحث عن نفسه،  و خلال رحلة البحث كان دوما يوسف ظهير يبحث عن الفريق الذي يبحث عن نفسه ..إذن عن ماذا يبحث يوسف ظهير إذا كان الكوكب  لا زال يبحث عن نفسه ..

اترك رد