أسى وحسرة في صفوف أسر ة و أصدقاء عبد الرزاق العيادي إثر وفاته المفاجئة
يا أيتها النفس المطمئنة إرجعي إلى ربك راضية مرضية و إدخلي في عبادي و أدخلي جنتي … خلفت الوفاة المفاجئة فجر اليوم للشاب المسمى قيد حياته عبد الرزاق العيادي صدمة في أوساط أسرته و معارفه و أصدقائه إعتبارا لمكانته المحبوبة في مدينة مراكش وذلك على إثر حادثة سير بالطريق السيار مراكش أكادير .
المرحوم كان يحضى بإحترام الجميع وهو إبن الفاعل الجمعوي المعروف بمدينة مراكش عبد الصادق العيادي الذي لا يتوانى في إسداء خدمات إجتماعية للشرائح الهشة في مدينة مراكش بجميع نفوذ المقاطعات الخمس و إنا لله و إنا إليه لراجعون و ستجري مراسيم الدفن عصر اليوم بالمحاميد إنطلاقا من المسجد الكبير بالمحاميد 9 فيما من المقرر أن توارى جثمانه بمقبرة المحاميد 9